السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
مش عارف ليه وأنا بـ اقرأ التدوينة إللي فاتت بتاعت (عايز أبرمج) حسيت إن كلامي عن الفيجوال دوت نت كان مش ولابد – وإن كان من غير قصد – بس لاقيت إنه ممكن يتفهم غلط فحبيت أوضح العملية شوية.
في البداية، أنا طبعا لسة عند كلامي وهو إن الفجوال دوت نت تعتبر سهلة جداً – أو ذي ما قلت سهلة بوئلة – بس مش المقصود إنها مثلاً لغة أطفال وتدوس على بطنها تسقف وكلام من ده، بس المقصود إنها فعلاً من أسهل اللغات الموجودة حالياً، فالحاجة المتعبة في الفيجوال 6 مثلاً بتعملها بسرعة وسهولة أكبر، لكن في الأول والآخر دي لغة برمجة، يعني جمل بنائية وطرق ودوال وكلام من الخنيء ده.
تاني حاجة وهى لمّا قلت إنها بتاعت تطبيقات نت وبرامج موبايل، ده مش تقليلاً لكفاءة اللغة ولا حاجة، بس ده يعتبر إللي بدأ يميزها عن الفيجوال 6، وهو إنها أسهل وأحسن في المجال ده، بس برضوا بتعمل الشغل التاني بتاع الفيجوال6 وعادي يعني.
أختم بحاجتين، أولهما: الفيجوال دوت نت جديدة وسهلة وبدأت تطغى على فيجوال6، وخصوصاً بعد أن توقف دعم مايكروسوفت لفيجوال6، لكن ذي ما اتفقنا الحلو ما يكملش، ومفيش لغة ملهاش عيوب.
تانيهما: وإن كنت من مستخدمي فيجوال6، بس لو حد محتار بين 6 و دوت نت، فأنا بأنصحه بالدوت نت – أسهل وأحدث و... – وذلك إن كان لم يتعلم شىء في الفيجوال6، وإلا فلها حسابات اخرى، وعموماً فإن أي شخص بيشتغل مع لغة برمجة عارف كويس الجملة دي: " لو كانت اللغة x تلبي طلباتك فكن مبرمجاً للغة x ، وإن كانت اللغة x لاتلبي طلباتك فلاتكن مبرمجاً للغة x ".
خلصت الختمة، والسلام عليكم.
2 اكتب تعليقك... فرأيك يهمني:
بصراحة تدوينة جميلة وأكثر جملة عجباني هي " لو كانت اللغة x تلبي طلباتك فكن مبرمجاً للغة x ، وإن كانت اللغة x لاتلبي طلباتك فلاتكن مبرمجاً للغة x "
وده كلام صح يعني لازم تتعلم اللي انت عايزه مش تتعلم كده وخلاص
الحاجة التانية انك لازم تكون UP TO DATE يعني لازم تعرف الجديد باستمرار حتي لو كنت محترف في القديم
يعني اللي كان بيشتغل علي نظام التشغيل 98 لما نزل 2000 اشتغل عليه ولما نزل اكس بي اشتغل عليه وهكذا الدنيا بتتطور واحنا لازم نبدأ من حيث انتهي اليه الأخرون.
ولا يا يا مخ...؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
طبعاً يا عم قصص أنت عارف إني دايماً ارجح القول بـ " نبدأ من حيث انتهى الآخرون" عشان نفضل على طوول up to date يا عم المسطب
عموما شكراً على الرد يا مان.
إرسال تعليق