السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
يقول الله تعالى:
{ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} النور31
وهاهو شهر شعبان أوشك على الإنتصاف، واقترب منا شهر رمضان، شهر المغفرة والرحمة والعتق من النار، شهر مبارك بكل معاني الكلمة، تتضافع فيه الحسنات وتزداد فيه القربات لما ييسره الله لنا من سبل الخير والطاعة في هذا الشهر الكريم.
كل واحد فينا عنده الكثير من الذنوب لا يعلمها إلا الله، نذكر بعضها وننسى البعض الآخر لكن الله يعلم كل شيء ولا ينسى شيء ابداً سبحانه (يوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ).
فعلى ما اعتقد إن أول حاجة الواحد يفكر يعملها لإستقبال هذا الشهر الكريم هي إعلان التوبة من جميع الذنوب والمعاصي
لإن التوبة تجدد الإيمان في قلب العبد فينشط في العبادات ويسعد بأدائها، فيساعده ذلك على استقبال رمضان بكل شوق وحب، كما يجعل الله يفتح عليه من الخير الكثير ليحصل به الحسنات في هذا الشهر الكريم.
أبدا توبتك بالاعتراف بما ارتكبت من ذنوب، كلنا يذنب، وخير الخطائين التوابون، اعترف بانك اذنبت، واستغفر الله على هذا الذنب
اطلب منه المغفرة على هذا وعلى كل ما صدر منك.
لقد آن الاوان لنتوب
لقد آن الاوان لنعود إلى الله
آن الاوان لنترك المعاصي والذنوب والشهوات
آن الاوان لترك الاغاني والكليبات، ترك التدخين، ترك النساء للتبرج، وترك الرجال للنظر لمن تتبرج، ترك وترك وترك....
وكل واحد يعلم مايفعله ويجب عليه تركه.
مقبل علينا شهر كريم، فيه الخيرات كثيرة، ولكن الخوف من استمرار الذنوب والعصيان في هذا الشهر الكريم
فكما تتضاعف فيه الحسنات تتضاعف فيه السئات أيضاً
فيا ألف حسرة على من ضيع الشهر في اكتساب ذنوب متتضاعفة فوق ذنوبه
لذلك فإن الدعوة للتوبة قبل رمضان هي بمثابة التحصين من الوقوع في الذنوب
اعطي نفسك الفرصة لتصلح حالها مع ربها، وتقبل عليه بالشوق واللهفة
يقول الله تعالى:
{ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} النور31
وهاهو شهر شعبان أوشك على الإنتصاف، واقترب منا شهر رمضان، شهر المغفرة والرحمة والعتق من النار، شهر مبارك بكل معاني الكلمة، تتضافع فيه الحسنات وتزداد فيه القربات لما ييسره الله لنا من سبل الخير والطاعة في هذا الشهر الكريم.
كل واحد فينا عنده الكثير من الذنوب لا يعلمها إلا الله، نذكر بعضها وننسى البعض الآخر لكن الله يعلم كل شيء ولا ينسى شيء ابداً سبحانه (يوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ).
فعلى ما اعتقد إن أول حاجة الواحد يفكر يعملها لإستقبال هذا الشهر الكريم هي إعلان التوبة من جميع الذنوب والمعاصي
اللهم تب علينا واغفر لنا ذنوبنا ما تقدم منها وما تأخر
لإن التوبة تجدد الإيمان في قلب العبد فينشط في العبادات ويسعد بأدائها، فيساعده ذلك على استقبال رمضان بكل شوق وحب، كما يجعل الله يفتح عليه من الخير الكثير ليحصل به الحسنات في هذا الشهر الكريم.
أبدا توبتك بالاعتراف بما ارتكبت من ذنوب، كلنا يذنب، وخير الخطائين التوابون، اعترف بانك اذنبت، واستغفر الله على هذا الذنب
اطلب منه المغفرة على هذا وعلى كل ما صدر منك.
لقد آن الاوان لنتوب
لقد آن الاوان لنعود إلى الله
آن الاوان لنترك المعاصي والذنوب والشهوات
آن الاوان لترك الاغاني والكليبات، ترك التدخين، ترك النساء للتبرج، وترك الرجال للنظر لمن تتبرج، ترك وترك وترك....
وكل واحد يعلم مايفعله ويجب عليه تركه.
مقبل علينا شهر كريم، فيه الخيرات كثيرة، ولكن الخوف من استمرار الذنوب والعصيان في هذا الشهر الكريم
فكما تتضاعف فيه الحسنات تتضاعف فيه السئات أيضاً
فيا ألف حسرة على من ضيع الشهر في اكتساب ذنوب متتضاعفة فوق ذنوبه
لذلك فإن الدعوة للتوبة قبل رمضان هي بمثابة التحصين من الوقوع في الذنوب
اعطي نفسك الفرصة لتصلح حالها مع ربها، وتقبل عليه بالشوق واللهفة
اللهم تب علينا
اللهم تب علينا
اللهم تب علينا
اللهم تب علينا